فستان رانيا يوسف الذي أثار الأزمة بدء التحقق مع رانيا يوسف

فستان رانيا يوسف الذي أثار الأزمة بدء التحقق مع رانيا يوسف

كانت الفنانة رانيا يوسف قد تعرضت لانتقادات لاذعة بسبب فستان مهرجان القاهرة السينمائى الدولى الأخير، وعلى إثره تقدم عدد من المحامين ببلاغات ضدها تتهمها بنشر الفسق.

وقررت نيابة استئناف القاهرة، إخلاء سبيل الفنانة رانيا يوسف بضمان شخصى بعد 4 ساعات من التحقيق معها على خلفية اتهامها بالفعل الفاضح.

وحضر مع الفنانة رانيا يوسف شعبان سعيد المحامى بالنقض والممثل القانونى لنقابة المهن التمثيلية، والفنان أيمن عزب عضو مجلس إدارة النقابة.

النيابة العامة التحقيق مع الفنانة رانيا يوسف فى البلاغات المقدمة من عدد من المحامين ضدها يتهمونها بارتكاب الفعل العلنى الفاضح والتحريض على الفسق والفجور وإغراء القصر ونشر الرذيلة التى تخالف الأعراف والتقاليد السائدة فى المجتمع المصرى.

 

بدء التحقق مع رانيا يوسف فى التحريض على الفسق والفجور

وحضر معها بجلسة التحقيق المحامى شعبان سعيد محامى نقابة المهن التمثيلية.      وقال البلاغ إن ما قامت به الممثلة رانيا يوسف بظهورها أمام الكاميرات وعدسات المصورين بفستان فاضح أشبه بالبيبى دول أثناء حفل ختام مهرجان القاهره السينمائى الدولى يعد انتهاكا صارخا للقانون ويعاقب عليه وفقا لنص المواد 278 من قانون العقوبات ـ والمادة 1 والمادة 14 من القانون رقم 10 لسنة 1961الخاص بمكافحة الدعارة.     وأضاف البلاغ أن المطالبة بالحريات يقصد بها حرية الفكر والإبداع وحرية الرأى والتعبير وليس حرية العرى والتحريض على الفسق والفجور وإغواء الشباب بهذه الأفعال التى تتنافى مع قيم وتقاليد المجتمع.        جدير بالذكر أن تلك الجرائم تصل العقوبة فيها إلى الحبس من سنة إلى 5 سنوات.

 

وصول رانيا يوسف لمكتب النائب العام للمثول للتحقيق فى التحريض على الفسق

وقال البلاغ إن ما قامت به الممثلة رانيا يوسف بظهورها أمام الكاميرات وعدسات المصورين بفستان فاضح أشبه بالبيبى دول أثناء حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يعد انتهاكا صارخا للقانون ويعاقب عليه وفقا لنص المواد 278 من قانون العقوبات ـ والمادة 1 والمادة 14 من القانون رقم 10 لسنة 1961الخاص بمكافحة الدعارة.   وأضاف البلاغ أن المطالبة بالحريات يقصد بها حرية الفكر والإبداع وحرية الرأي والتعبير وليس حرية العرى والتحريض على الفسق والفجور وإغواء الشباب بهذه الأفعال التى تتنافى مع قيم وتقاليد المجتمع.

 

فستان رانيا يوسف

اعتذرت النجمة رانيا يوسف عن الفستان الذى ظهرت به فى حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائى الدولى فى دورته الـ 40، وهو الفستان الذى أحدث ضجة كبيرة بسبب جرأته، ومع ذلك مازالت الأزمة مستمرة، ومازال عدد كبير من الشخصيات العامة سواء الفنية أو الاعلامية وأيضا الرياضية يعلقون على الفستان صاحب الأزمة .

وكانت رانيا يوسف قد أصدرت بيانا صحفيا أكدت فيه اعتذارها عن ارتدائها فستانا مثيرا فى حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائى فى دورته الأربعين.

لم يلق مهرجان القاهرة السينمائى فى دورته الأربعين شهرة رغم ما تضمنه برنامجه من أفلام تخطى عددها 150 فيلما عربيا وعالميا، كما ذاع صيته بعدما خرجت علينا رانيا يوسف بفستانها المثير جدلًا أو شهوةً – سمها كما شئت – لتتصدر حديث الصحف وقوائم التريندات على حساب من هم أولى بذلك، فهذا شريف الدسوقى الفائز بجائزة أحسن ممثل فى أول ظهور له عن فيلم “ليل خارجى” وذاك أحمد فوزى المخرج الشاب الذى حاز فيلمه “ورد مسموم” على 3 جوائز فى أول تجربة درامية له، وكان من باب أولى أن يعلو صوتنا دعما وتشجعيا لهذين النموذجين اللذين ضاعت فرحتهما وسط الضجيج المصحوب بكلمات من الفسق والفجور فى مقابل العفة والطهر.

 

رانيا يوسف.. عذر أقبح من ذنب

 

فستان رانيا يوسف

لن أتوقف عند فستان “الليلة إياها” كثيرا، لكن استوقفنى بيان رانيا يوسف ردًا على ما أثير حولها خلال الأيام الماضية، وتحديدا حينما ذكرت أن ( آراء مصممى الأزياء ومتخصصى الموضة غالبا ما تؤثر على قرارات اختيار الملابس، وقد يكونوا وضعوا فى الاعتبار أننا فى مهرجان دولى ) ويتضح من خلاله أن رانيا اعتمدت على اختيار المصممين ولم يكن لها رأى فى قبول الفستان أو رفضه، بالتالى إن كنا نريد أن نوجه سهام النقد فلنوجهها لمصممى الأزياء وليس لشخصها وكأنه لم يكن لديها مساحة من الاختيار.

 ثانيًا؛ ذكرت فى البيان أن “المصممون وضعوا فى اعتبارهم أننا فى مهرجان دولى”.. وكأن صفة الدولية والعالمية تقاس بمدى قصر أو طول فساتين ضيوف المهرجان، وهنا نتذكر موقف الفنانة تحية كريوكا حين ظهرت على السجادة الحمراء بفعاليات مهرجان كان السينمائى الدولى عام 1956 وهى ترتدى “ملاية لف” على الـredcarpet خلال مشاركة فيلمها “شباب امرأة” بفعاليات المهرجان، وبسؤالها عن السبب قالت إنها تعتز بكونها امرأة مصرية.

لم يكن البيان إلا محاولة من رانيا لتهدئة حالة الغضب التى انتابت الجميع، بدءا من تقدم عدد من المحامين ببلاغ للنائب العام رقم 15442 لسنة 2018 عرائض النائب العام ضد الفنانة رانيا يوسف – وإن كنا نتحفظ على بعض ألفاظه – وجاء فيه: “الفنانة قامت بالفعل العلنى الفاضح والتحريض على الفسق والفجور وإغراء القصر ونشر الرذيلة التى تخالف الأعراف والتقاليد السائدة فى المجتمع المصرى.. وأن المطالبة بالحريات يقصد بها حرية الفكر والإبداع وحرية الرأى والتعبير وليس حرية العرى والتحريض على الفسق والفجور وإغواء الشباب بهذه الأفعال التى تتنافى مع قيم وتقاليد المجتمع”، كما أصدرت نقابة المهن التمثيلية بيانا جاء فيه أن “المظهر الذى بدت عليه بعض ضيفات المهرجان لا يتوافق مع تقاليد المجتمع وقيمه وطبائعه الأخلاقية، الأمر الذى أساء لدور المهرجان والنقابة المسئولة عن سلوك أعضائها”.

قضية فستان رانيا يوسف لا تعنينا بقدر ما يعنينا الهوة أو المسافة الكبيرة بين الفنان والمتلقى، فلا يخفى علينا أن الكثير فى مجتمعنا ينظرون إلى الفن على أنه مصطلح مرادفه العرى والابتذال فى مقابل العفة والطهارة – على عكس حقيقته – وللأسف يساهم سلوك البعض – سواء بقصد أو بدون – فى زيادة هذه الهوة واتساع قطرها، ويغفلون أن الفنان ما هو إلا انعكاس لمجتمعه، فتعالوا نسأل أنفسنا عن القصد من وراء المهرجانات وغايتها، هل هو التبارى بفستان ومصممه أو حتى سعره؟! وهل هو حدث يخلو من أى قيمة تذكر؟! فى اعتقادى – ولهذا نشأت الفكرة – فالمهرجانات انعكاس لنهضة البلدان، وفرصة لتبادل الخبرات بين الضيوف والبلد المضيف، ولهذا تقيم الدول المهرجانات وتدعمها لتعبر عن سياستها فى مجال الثقافة والإبداع، وليست ساحة يمر من خلالها الفنانات عبر”الريد كاربت” وتسعى كل منهن للفوز بجائزة أفضل إطلالة وليذهب المضمون إلى الجحيم.

قال وحيد الكيلانى المحامى أن نيابة الأزبكية قد حددت جلسة السبت 12 يناير لنظر أولى جلسات محاكمة الفنانة رانيا يوسف بتهمة الفعل الفاضح.

وقال البلاغ إن الفنانة قامت بالفعل العلنى الفاضح والتحريض على الفسق والفجور وإغراء القصر ونشر الرذيلة التى تخالف الأعراف والتقاليد السائدة فى المجتمع المصرى.

وقال البلاغ إن ماقامت به الممثلة رانيا يوسف بظهورها أمام الكاميرات وعدسات المصورين بفستان فاضح أشبه بالبيبى دول اثناء حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يعد انتهاكا صارخا للقانون ويعاقب عليه وفقا لنص المواد 278 من قانون العقوبات ـ والمادة 1 والمادة 14 من القانون رقم 10 لسنة 1961 الخاص بمكافحة الدعارة.

 

12 يناير.. أولى جلسات محاكمة رانيا يوسف بتهمة الفعل الفاضح

واضاف أن المطالبة بالحريات يقصد بها حرية الفكر والإبداع وحرية الرأي والتعبير وليس حرية العرى والتحريض على الفسق والفجور وإغواء الشباب بهذة الأفعال التى تتنافى مع قيم وتقاليد المجتمع.

وأضاف البرنس أن من حق تلك الممثلة أن ترتدى ما تشاء فى المناسبات الخاصة فى الأماكن  المغلقة وليس فى مناسبة رسمية منقولة عبر القنوات الفضائية وأمام عدسات المصورين مما يثبت عليها تعمد ارتكابها للفعل العلنى الفاضح.

وقد سبق وتقدم اليوم  كلا من حميدو جميل البرنس وعمرو عبد السلام و وحيد الكيلانى المحامون  ببلاغ للنائب العام ضد رانيا يوسف بتهمة الفعل الفاضح والتحريض على الفسق والفجور.

كشفت الفنانة رانيا يوسف، عن ملابسات فستانها المثير للجدل، خلال حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الأربعين، مشيرة إلى أن «البطانة الداخلية للفستان قد رفعت دون أن تشعر».

وأضافت خلال حوارها مع الإعلامي عمرو أديب، في برنامج «الحكاية»، أن «بعض المصورين الحاضرين للمؤتمر استغلوا هذه اللحظة وصوروها».

 

تعرف على سعر فستان رانيا يوسف الذي أثار الأزمة

 

فستان رانيا يوسف

ربما الأزمة التي تسبب بها فستان الفنانة المصرية رانيا يوسف في ختام مهرجان القاهرة السينمائي لا تتوقف عند الانتقادات التي وجهت إليها بدعوى جرأته، لكن سعره أيضا قد يسبب أزمة مالية لكِ لو تفكرين في شرائه.

الفستان من تصميم Elisabetta Franchi وهو من مجموعة صيف وربيع 2018، وتراوح سعره بين المتاجر العالمية المختلفة، نستعرضها لك في السطور التالية:

يعرض موقع il punto group النسخة الذهبية من الفستان بسعر 1490 يورو، أي ما يعادل 30 ألف جنيه مصري.

وبالمثل يعرض موقع Pavidas النسخة الذهبية من الفستان بسعر مماثل، بلغ 1440 يورو، أي ما يقرب من 29 ألف جنيه مصري.

بينما موقع khloe Femme فكان يعرض اللون الأسود من الفستان بسعر 1180 يورو قبل أن تنفد الكمية حاليا، أي بما يقرب من 24 ألف جنيه.

فيما يعرض موقع Sorelle Ramonda النسخة الذهبية من الفستان بسعر 1691 يورو، أي حوالي 34 ألف جنيه.

أما موقع Prestige Boutique فأجرى تخفيضا على اللون الأسود من الفستان ليصبح سعره 720 يورو فقط، أي حوالي 15 ألف جنيه، وذلك بعد كان يبيعه بـ 1440 يورو.

كانت رانيا يوسف أثارت جدلا كبيرا بسبب الفستان الذي ظهرت به في ختام مهرجان القاهرة السينمائي الدولي الـ 40، إذ ارتدت فستانا شفافا باللون الأسود.

واعتذرت رانيا في بيان أصدرته وأكدت أنها لم تقصد أي إساءة، كما قالت إن السبب في ظهورها بهذا الشكل هو بطانة الفستان الذي رُفعت خلال حركتها، مؤكدة أنها عندما اشترته لم يكن كذلك.

 

شاركها مع أصدقائك
اترك تعليقك